أرشيف مقالات - الحياة في المسيح

الرئيسية
الأرشيف بحسب المواضيع "مقالات"

النجاح الحقيقي

2021/08/29

قبله وبعده جاءوا من استهدفوا الفتوحات وتأسيس الامبراطوريات وادّعوا أن ممالكهم هي #مملكة_الله أما هو فلم يمتلك سيفا ولا امتطى صهوة فرس. جاء يقول أن #ملكوت_الله مكانه القلب المليء بحب الجميع حتى الأعداء. لم يجلس على عرش ولا دانت له ولا لخلفائه دولة مترامية الأطراف، لكنه قسم التاريخ إلى ما قبل ميلاده وبعده. أتى وبروحه يأتي ويأتي ويحول العالم إلى #مملكة_إلهية يسكنها كل من يحبون. قريبا على صفحة #الحياة_في_المسيح ٢٦ حلقة كلها حول عظته الرئيسية #الموعظة_على_الجبل#أوسم_وصفي. ... See MoreSee Less

2 hours ago ·

Photo

View on Facebook

قصة كل الناس بتحبها.قصه ترسم صورة لأب يذهب الميل التاني مع ابنيه اللذين بددا ثروته واحتقرا محبته. إنها ترسم صورتنا نحن البشر وكيف أن الله ذهب الميل الثاني من أجلنا. هذه القصة من رغم من شعبيتها ، لا تزال قصة صادمة. أن نغفر للآخرين أخطاءهم فهذا ربما يكون مفهوماً، لكن أن نقيم حفلاً من أجلهم😳🙄، فهذا هو الغريب والصادم . هذا ما فعله الأب لابنه الذي تحول فجأة إلى عدو وجاءه يقول ما معناه: " أبي. دعنا نعتبرك قد مُت، وما سوف يؤول إلى بعد وفاتك، أعطنيه الآن"تخيل مشاعر الأب وقتها. وبالفعل أعطاه أبوه نصف كل ما عنده فأخذه ومضى. وعندما يعود هذا الابن المتمرد بعد أن يبدد كل ما أخذه، يُفاجأ بأن أباه يقيم له حفلا كبيراً ويذبح له العجل المُسمن. هل كان يُسمن هذا العجل منتظرا عودة ابنه الضال ليذبحه له؟كان هذا الاب في الواقع هو (ابانا السماوي) 😊ممن يسيرون الميل التاني بأكثر من صورة: كان ينتظر لسنوات طويلة، عندما رأى ابنه نزل وجرى ووقع على عنق هذا المتمرد وقبله.لك يضغط على نفسه لكب "يدع" هذا الولد يقيم حفلا، بل هو الذي بادر بالحفل وأصر عليه. لقد كان بال الغفران عنده مفتوحاً دائما وبكل حب وشوق كَرم ولده العاق الذي لا يستحق التكريممن كتاب #دعوة_لحياة_المسيحتأليف : جان جونسون ... See MoreSee Less

20 hours ago ·

Photo

View on Facebook